وجاء ذلك بعد أن تقدمت أصدقاء السارق من موظفي المطار بادلاء شهاداتهم حول أهتمام Richardson بشحنة الأجهزة ، حيث كان يسال كثيرا عن موعد قدومها ومكان تواجد الرافعات في المطار .
وبالفعل كانت نوبة الموظف السارق ليلة وصول الشحنة وهو من ساعد في تهريب الشحنة إلى خارج المطار.
وقامت الشرطة باعتقال الموظف والذي سارع على الاعتراف بالسرقة وأوصل الشرطة إلى مكان السيارة التي سرقت الأجهزة، غلا أن الشرطة لم تعلق على ما إذا كانت قد وجدت الأجهزة أم لا .